نمذجة العلاقات بين الحديث الذاتي الأکاديمي والمنافسة وقلق الإحصاء لطلاب الدراسات العليا | ||
| مجلة جامعة الفيوم للعلوم التربوية والنفسية | ||
| Article 12, Volume 14, Issue 7, September 2020, Pages 543-600 PDF (9.89 M) | ||
| Document Type: المقالة الأصلية | ||
| Author | ||
| حسام محمود زکي علي* | ||
| جامعة المنيا- کلية التربية- قسم الصحة النفسية | ||
| Abstract | ||
| هدفت الدراسة لتعرف مستوى الحديث الذاتي الأکاديمي ببعديه (الإيجابي والسلبي) والمنافسة ببعديها (السوية والمفرطة) وقلق الإحصاء (بدرجته الکلية)، وبيان العلاقة بين متغيرات الدراسة، وبيان مطابقة النموذج البنائي المقترح لتفسير العلاقات السببية بين الحديث الذاتي الأکاديمي ببعديه (الإيجابي والسلبي) کمتغير مستقل والمنافسة ببعديها (السوية والمفرطة) کمتغير وسيط وقلق الإحصاء (بدرجته الکلية) کمتغير تابع، على عينة من طلاب الدراسات العليا قوامها 241 من طلاب جامعتي المنيا وبنها، ولتحقيق ذلک تم بناء ثلاث مقاييس من جانب الباحث لمتغيرات الدراسة، ومما أسفرت عنه النتائج: أن مستوى کل من الحديث الذاتي الأکاديمي الإيجابي والمنافسة السوية کانا مرتفعين، بينما کان مستوى الحديث الذاتي الأکاديمي السلبي ضعيفا، بينما کان مستوى کل من المنافسة المفرطة وقلق الإحصاء متوسطين، کما کان هناک علاقة ارتباطية موجبة بين الحديث الذاتي الأکاديمي الإيجابي والمنافسة السوية، بينما کانت علاقته سالبة دالة إحصائياً مع الحديث الذاتي الأکاديمي السلبي وقلق الإحصاء، کما کانت علاقة الحديث الذاتي الأکاديمي السلبي بالمنافسة السوية سالبة دالة إحصائيا، بينما کانت العلاقة موجبة دالة إحصائيا بالمنافسة المفرطة وقلق الإحصاء، کما ارتبطت المنافسة السوية ارتباطا سالبا دالا إحصائيا بالمنافسة المفرطة، کما کانت علاقة المنافسة المفرطة سالبة دالة إحصائيا بقلق الإحصاء لعينة الدراسة، کما کان هناک تطابق للنموذج البنائي المقترح مع مصفوفة الارتباط، کما کان هناک تأثير سببي موجب مباشر وغير مباشر لمتغيرات الدراسة على النحو الموضح في متن الدراسة، وتم صياغة بعض التوصيات التي يمکن أن تسهم في تحسين وضع طلاب الدراسات العليا وتحسين عملية البحث العلمي لديهم، مما قد ينعکس على العملية التعليمية بصورة إيجابية. | ||
| Keywords | ||
| الحديث.الذاتي.الأکاديمي; والمنافسة; قلق.الإحصاء; طلاب.الدراسات.العليا | ||
|
Statistics Article View: 302 PDF Download: 412 |
||
