المهوس, . (2024). دراسـةٌ بيانيةٌ لآيـةِ العِزّ: (وَقُلِ ٱلۡحَمۡدُ لِلَّهِ ٱلَّذِي لَمۡ يَتَّخِذۡ وَلَدٗا وَلَمۡ يَكُن لَّهُۥ شَرِيكٞ فِي ٱلۡمُلۡكِ وَلَمۡ يَكُن لَّهُۥ وَلِيّٞ مِّنَ ٱلذُّلِّۖ وَكَبِّرۡهُ تَكۡبِيرَۢا) ١١١ الإسراء.. test, 37(2), 1551-1616. doi: 10.21608/jlt.2024.379405
منصور بن عبد العزيز المهوس. "دراسـةٌ بيانيةٌ لآيـةِ العِزّ: (وَقُلِ ٱلۡحَمۡدُ لِلَّهِ ٱلَّذِي لَمۡ يَتَّخِذۡ وَلَدٗا وَلَمۡ يَكُن لَّهُۥ شَرِيكٞ فِي ٱلۡمُلۡكِ وَلَمۡ يَكُن لَّهُۥ وَلِيّٞ مِّنَ ٱلذُّلِّۖ وَكَبِّرۡهُ تَكۡبِيرَۢا) ١١١ الإسراء.". test, 37, 2, 2024, 1551-1616. doi: 10.21608/jlt.2024.379405
المهوس, . (2024). 'دراسـةٌ بيانيةٌ لآيـةِ العِزّ: (وَقُلِ ٱلۡحَمۡدُ لِلَّهِ ٱلَّذِي لَمۡ يَتَّخِذۡ وَلَدٗا وَلَمۡ يَكُن لَّهُۥ شَرِيكٞ فِي ٱلۡمُلۡكِ وَلَمۡ يَكُن لَّهُۥ وَلِيّٞ مِّنَ ٱلذُّلِّۖ وَكَبِّرۡهُ تَكۡبِيرَۢا) ١١١ الإسراء.', test, 37(2), pp. 1551-1616. doi: 10.21608/jlt.2024.379405
المهوس, . دراسـةٌ بيانيةٌ لآيـةِ العِزّ: (وَقُلِ ٱلۡحَمۡدُ لِلَّهِ ٱلَّذِي لَمۡ يَتَّخِذۡ وَلَدٗا وَلَمۡ يَكُن لَّهُۥ شَرِيكٞ فِي ٱلۡمُلۡكِ وَلَمۡ يَكُن لَّهُۥ وَلِيّٞ مِّنَ ٱلذُّلِّۖ وَكَبِّرۡهُ تَكۡبِيرَۢا) ١١١ الإسراء.. test, 2024; 37(2): 1551-1616. doi: 10.21608/jlt.2024.379405