(2019). تَعَدُّدُ طَرَائِقِ الوَصْلِ والفَصْلِ بَيْنَ العَامِلِ والمَعمولِ في السِّياق القرآني وأَثَرُهُ على المعنى (دراسةٌ نحويَّةٌ دلاليَّةٌ تطبيقيَّةٌ على نماذجَ قرآنيَّةٍ). test, 37(1), 1353-1382. doi: 10.21608/jflc.2019.94168
. "تَعَدُّدُ طَرَائِقِ الوَصْلِ والفَصْلِ بَيْنَ العَامِلِ والمَعمولِ في السِّياق القرآني وأَثَرُهُ على المعنى (دراسةٌ نحويَّةٌ دلاليَّةٌ تطبيقيَّةٌ على نماذجَ قرآنيَّةٍ)". test, 37, 1, 2019, 1353-1382. doi: 10.21608/jflc.2019.94168
(2019). 'تَعَدُّدُ طَرَائِقِ الوَصْلِ والفَصْلِ بَيْنَ العَامِلِ والمَعمولِ في السِّياق القرآني وأَثَرُهُ على المعنى (دراسةٌ نحويَّةٌ دلاليَّةٌ تطبيقيَّةٌ على نماذجَ قرآنيَّةٍ)', test, 37(1), pp. 1353-1382. doi: 10.21608/jflc.2019.94168
تَعَدُّدُ طَرَائِقِ الوَصْلِ والفَصْلِ بَيْنَ العَامِلِ والمَعمولِ في السِّياق القرآني وأَثَرُهُ على المعنى (دراسةٌ نحويَّةٌ دلاليَّةٌ تطبيقيَّةٌ على نماذجَ قرآنيَّةٍ). test, 2019; 37(1): 1353-1382. doi: 10.21608/jflc.2019.94168